شروحات حول الربح كيفية من نطام الشراء التضامني
معلوم ان معظم الاعضاء لهم شك وتيه في كيفية التعامل مع النظام الربحي المميز لشركة لورن اند اورن, لا تفزعوا, فهذا شيء طبيعي نظرا لضخامته وارتباطه الوطيد بصناعة القرن الحديثة.
من بين اهم مميزات هذا النظام هو الشراء التضامني(لمسة استثمارية), والذي يستهين به الكثير, اذ تعتبرهاته الميزة قيمة مضافة و حصرية تميزت بها لورن على سائر الانظمة الربحية العادية في مجال بيع المنتوجات التجميلية او الغذائية.
وفي هذا السياق نشارككم استراتيجية بسيطة لكيفية الاستفادة من قوة الشراء التضامني:
الشراء التضامني او EASY BONNUS هو بونيس من بين 14 بونيس اخر; ويمثل ربح 150% على اي باقة مشتراة من الشركة, مع الاخذ بعين الاعتبار ان هذا البونيس لا تمثل حتى 7 % الى 10% من النظام الربحي للشركة باجمله.
للاشارة فالشركة تعتمد في خطتها التسويقية على قوة صناعة القرن 21 التسويق الشبكي اي جلب ناس اخرين للشركة لكي يربحو بدورهم كما نربح نحن ايضا بالرغم من انه ليس اجباريا
هاته القوة هي بمثابة خطة تسويقية تنهجها الشركة والتي تمثل ما يزيد عن 93% من مجموع الارباح التي يمكن ان نربحها مع الشركة.
هاته القوة هي بمثابة خطة تسويقية تنهجها الشركة والتي تمثل ما يزيد عن 93% من مجموع الارباح التي يمكن ان نربحها مع الشركة.
عند الانخراط مع الشركة, يجب ان نضع نصب اعييننا اداء واجب اشتراك بثمن رمزي 800 كل 3 اشهر نصبح بذلك عضو "فيب", ما يعني اننا نساهم في استمرارية الشركة لكي نربح دائما, مع العلم ان ارباح العضوية فقط ممكن ان تصل "اذا كان عمل العضو مثاليا" الى ما فوق 120مليون كل ثلاثة اشهر, اذن ممكن ان تكون مكلفة للبعض لكن ما دمنا مؤطرين تحت غطاء التسويق الشبكي فاننا نتكلم عن ارباح ماتريس تفوق 123مليون كل ثلاثة اشهر!!!!
لحد الساعة, اقتطاع 10% فهو واجب وطني وحتى لا ننسى ان شركات تقتطعها فبل توزيع الارباح و ان معظم هذه الشركات تتكلم وكانها تفعل كل شيء لسواد عيوننا.
اذا اعتمد احدهم خطة 150% فقط يعني ان يقوم بشراء تضامني و "يضربها بنومة عميقة" الى ان تكتمل 150% فلا انصحه بالدخول بالاساس لان اي مشروع الا ويبدا بخطة و منهجية عمل يجب التركيز عليها لمدة معينة ومن ثم تبدا ثمار هذا التخطيط تعطي اكلها,
بالنسبة لنا في شركة لورن هناك عامل قوي جدا في النظام الربحي للشركة الى وهو اعادة استثمار الارباح اليومية يعني انني اقوم باعادة شراء باقات مع الشركة, ابدا بنهج استراتيجية عمل اعادة استثمار الارباح وذلك بشراء باقات اخرى للرفع من قيمة شرائي التضامني الاجمالي مع الشركة.
التحدي الاول هو ان اصل الى 5000 دولار الشيء الذي يمكنني من جني ما يفوق 7000درهم شهريا , اي ما يفوق راتب معظم العاملين البسطاء في القطاع الخاص , اذن ساقوم بسحب 3500 درهم لحسابي البنكي , واعادة استثمار 3500درهم الاخرى حتى اقوم باسترجاع ثمن الباقات التي اشتريتها في الاول اي المبلغ الذي بدات مشواري الربحي به مع الشركة , وبالتالي تبقى لي اكثر من 6000 دولار كلها ربح مع الشركة بغض النظر عن ارباح الشبكة التي لم تحسب في هاته الاستراتيجية.
هنا لا نتكلم عن الربح السريع بل عن لمسة استثمارية بسيطة ممكن ان تحقق لي ما لا يمكن تحقيقه او جنيه كراتب شهري في ميدان عملي.
اذن قبل الغور في النقاش او النبش او التكلم باحكام مسبقة كما لو ان النظام الربحي للشركة به عيوب او نقص يجب اولا فهمه جيدا و التخيل الجيد لما قد نربحه لو اننا قمنا بالعمل به كما هو.
جدير بالذكر اننا لو طبقنا وخدمنا على النظام الربحي بنسبة تصل فقط الى 30% ممكن ان تحقق لنا الحرية المالية لكن وفق استراتيجية عمل واضحة لمدى معين.
منقول للفائدة
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق